مغفرة الله تعالى لعباده المؤمنين
من أعظم الاحديث القدسية : ( في مغفرة الله سبحانه و تعالى لعباده ).
ـ قال الله تعالى : [ و لنذوقنهم من العذاب الأدنى دون
العذاب الأكبر لعلهم يرجعون و عزتي و جلالي لأقبض
عبدي المؤمن و أنا أحب أن أرحمه إلاّ ابتليته بكل سيئة
كان عملها سقما في جسده أو إقتارا في رزقه أو مصيبة
في ماله أو ولده، حتى أبلغ منه مثل الذ ّر ، فإذا بقي عليه
شيء شدّدت عليه سكرات الموت حتى يلقاني كيوم ولدته
أمّه].
قالوا العلماء، مثقال الذّرة يساوي تشديد سكرات الموت )وما ادراك ما سكرات http://youtu.be/zLJmydtgVKk
الموت !!??...).
فما بال العبد في ما فوق مثقال الذّرة !!??... إنّ رحمة آلله وسعت كلّ شيء حقا, فلولاها ما طمعنا في جنّته أبدا.
A découvrir aussi
Retour aux articles de la catégorie La miséricorde d'Allah -